هل يوجد مانع شرعي من أن يكون الاسم مركبًا، مثل (سارة كريمة)، (فاطمة برتا)، حيث يحتفظ المسلم الجديد أو المسلمة الجديدة باسمه القديم مثل (برتا) ويضيف إليه اسمًا إسلاميًا؟
لا يوجد مانع شرعي من أن يكون الاسم مركبًا، كأن يبقى الشخص إذا دخل الإسلام على اسمه القديم، ويضيف إليه اسمًا إسلاميًا، وكأن يتسمى الرجل بمحمد أو أحمد أو عبد الله أو عبد الرحمن أو عمر أو علي وأن تتسمى المرأة باسمها القديم وتضيف إليه اسمًا إسلاميًا، مثل خديجة أو فاطمة أو عائشة أو رقية أو نحو ذلك.
وقد جرت عادة العرب أن يكون ...
أكمل القراءة