عدد النتائج: 15

  • الرجاء إفادتنا بالحكم الشرعي حول - الاعتقاد بالأبراج وما يتعلق بها من الرجم بالغيب.

    - حكم نشر مثل هذه الأمور في الصحف والمجلات.

    -حكم المتاجرة بها أي أخذ الأجر على كتابتها.

    - وحكم الإعانة على نشرها.

    لا يجوز الاعتقاد في هذه الأبراج والتعلق بها ولا نشرها ولا الإعانة عليها ولا المتاجرة بها وأخذ الأجرة عليها، لأنه نوع من ادعاء الغيب، ولأنها تؤثر في عقائد العوام وتجعلهم يعتمدون في حياتهم على الحظ دون غيره وهذا أمر منهي عنه شرعًا.

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    4944

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2052

  • ما الحكم الشرعي حول - الاعتقاد بالأبراج وما يتعلق بها من الرجم بالغيب.

    - حكم نشر مثل هذه الأمور في الصحف والمجلات.

    - حكم المتاجرة بها، أي أخذ الأجر على كتابتها.

    - وحكم الإعانة على نشرها.

    لا يجوز الاعتقاد في هذه الأبراج والتعلق بها ولا نشرها ولا الإعانة عليها ولا المتاجرة بها وأخذ الأجرة عليها، لأنه نوع من ادعاء الغيب، ولأنها تؤثر في عقائد العوام وتجعلهم يعتمدون في حياتهم على الحظ دون غيره، وهذا أمر منهي عنه شرعًا.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    5076

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1559

  • انتشر في الصحف والمجلات منذ عهد بعيد ما يسمى (بالأبراج السماوية) ومن خلالها يعرف الإنسان حظه في ذلك اليوم، ولكل إنسان برج يقع حسب تاريخ ميلاده، والسؤال هو:

    1- ما مدى صحة هذا الأمر من الناحية الطبيعية ومن الناحية الشرعية؟

    2- ما حكم اعتقاد صحة هذه التنبؤات والعمل تبعًا لما تذكره هذه الأبراج؟

    3- ما حكم القراءة المجردة ...

    الاستدلال بمواقع النجوم والأبراج على معرفة الحظ والأمور المغيبة منهي عنه شرعًا، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «مَنِ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ، اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ زَادَ مَا زَادَ»، رواه ابن ماجه في كتاب الأدب، حديث (3716)، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    5953

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1717

  • ما حكم الشرع في ما ينشر بالصحف من قراءة الطالع في الأبراج (أبراج الحظ)، والتي يعتقد بعض الناس فيها وفي صحتها، مع العلم بأن هذه الأبراج يذكر فيها أمور غيبية سوف تحصل لصاحب البرج، وهل يعتبر من يقوم بكتابة وإعداد هذه الأبراج بحكم العرافين والكهنة؟

    إن الاستدلال بمواقع النجوم والأبراج على معرفة الحظ والأمور المغيبة منهي عنه شرعًا، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «مَنِ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ، اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ زَادَ مَا زَادَ» رواه ابن ماجه في كتاب الأدب، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7621

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1398

  • ما حكم الشرع في ما ينشر بالصحف من قراءة الطالع في الأبراج (أبراج الحظ)، والتي يعتقد بعض الناس فيها وفي صحتها، مع العلم بأن هذه الأبراج يذكر فيها أمور غيبية سوف تحصل لصاحب البرج، وهل يعتبر من يقوم بكتابة وإعداد هذه الأبراج بحكم العرافين والكهنة؟

    إن الاستدلال بمواقع النجوم والأبراج على معرفة الحظ والأمور المغيبة منهي عنه شرعًا، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «مَنِ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنَ النُّجُومِ، اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ زَادَ مَا زَادَ» رواه ابن ماجه في كتاب الأدب[1]، كما روي عن النبي صلى ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    15501

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1823

  • الرجاء إفادتنا بالحكم الشرعي حول - الاعتقاد بالأبراج وما يتعلق بها من الرجم بالغيب؟ - حكم نشر مثل هذه الأمور في الصحف والمجلات؟ - حكم المتاجرة بها، أي أخذ الأجر على كتابتها؟ - وحكم الإعانة على نشرها؟

    لا يجوز الاعتقاد في هذه الأبراج والتعلق بها ولا نشرها ولا الإعانة عليها ولا المتاجرة بها وأخذ الأجرة عليها، لأنه نوع من ادعاء الغيب، ولأنها تؤثر في عقائد العوام وتجعلهم يعتمدون في حياتهم على الحظ دون غيره، وهذا أمر منهي عنه شرعًا.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    17060

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1400

  • عند الوضع يتصل المولود له بأحد المشايخ لينظر في طالعه واسمه - أي: اسم المولود الجديد - فإن كان يناسبه سكت، وإلاَّ أمر بتغييره. وكثيرًا ما نجد عندنا أشخاصًا مزدوجي الاسم، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بتغير بعض الأسماء القبيحة. فإذا كان الاسم غير قبيح فهل يجوز تغييره؟

    أولاً: لا يجوز النظر في الطالع، بل هو ضرب من ضروب الكهانة، ولا يجوز تغيير الأسماء من أجل عدم مناسبتها للطالع؛ لما في ذلك من تصديق الكاهن، والعمل بمقتضى الكهانة. ثانيًا: يجوز تغيير الأسماء القبيحة؛ اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم في ذلك، ولا حرج في تغييره إذا كان غير قبيح؛ إذا لم يكن ذلك من أجل عدم مناسبته للطالع، أو نحو ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    21107

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1831

  • ما حكم الذين يتوقتون بالنجوم مثل يقول شخص: إذا كان هذا النجم في هذا المكان فإنه سوف تأتي أمطار غزيرة.

    بناء الأحكام على مواقيت النجوم كما في السؤال لا يجوز، وهذا القائل إما أن يعتقد أن له تأثيرًا في إنزال المطر فهذا شرك وكفر، وإما أن يعتقد أن المؤثر هو الله وحده ولكنه أجرى العادة بوجودها عند سقوط ذلك النجم فهذا محرم، فلا يجوز للعبد أن يثبت ما هو من خصائص الله إلى كائن مسخر لا على سبيل الحقيقة ولا على سبيل المجاز، والأصل في ذلك ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    21129

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1873

  • مراصد الأحوال الجوية يقولون: إن الطقس المتوقع خلال الـ 24 ساعة القادمة صحو عام أو يكون سحاب على معظم البلاد ومصحوبًا بعواصف رعدية، وقد تهطل أمطار هنا أو هناك وتكون الرياح شمالية أو جنوبية أو بالعكس.. إلخ.

    معرفة الطقس أو توقع هبوب رياح أو عواصف أو توقع نشوء سحاب أو نزول مطر في جهة مبني على معرفة سنن الله الكونية، فقد يحصل ظن لا علم لمن كان لديه خبرة بهذه السنن عن طريق نظريات علمية أو تجارب عادية عامة فيتوقع ذلك ويخبر به عن ظن لا علم فيصيب تارة ويخطئ أخرى. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    21135

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1776

  • هل يجوز الاقتداء بالمنجمين في عبادة الله كالصوم وغيره؟

    لا يجوز الاقتداء بهم في ذلك بل الواجب أن يعتمد على رؤية الهلال للحديث الصحيح: « صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا شعبان ثلاثين يومًا » [1] . وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

    1) أخرجه أحمد 1 / ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    24129

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1762

  • ما هو حكم الشرع حول الاعتقاد بصدق أبراج الحظ الموجودة في الجرائد والمجلات وقراءتها؟

    تعليق النحس والسعد في الأفلاك والأبراج من شرك الأوائل من المجوس، والصابئة من الفلاسفة، ونحوهم من طوائف الكفر والشرك، وادعاء علم ذلك هو في الظاهر ادعاء لعلم الغيب، وهذا منازعة لله في حكمه، وهذا شرك عظيم، ثم هو في حقيقته دجل وكذب وتلاعب بعقول الناس، وأكل لأموالهم بالباطل، وإدخال للفساد في عقائدهم والتلبيس عليهم. وعليه فإن ( ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    32405

    تاريخ النش