هل الشرع الذي شرعه لنا رسول الله يرى لنا رخصة في كوننا نصلي الجمعة من وقت صلاة العيد إلى الاصفرار، هل ذلك يجزئ أم لا، وما هي التي تجزئ؟
ورد في الأحاديث الصحيحة التصريح بأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الجمعة حين تميل الشمس أي عند الزوال، بأنهم كانوا يصلون معه، ثم يرجعون إلى القائلة فيقيلون، روى المعنيين أحمد والبخاري من حديث أنس، والقائلة: الظهيرة أي منتصف النهار والقيلولة: وهي النوم في الظهيرة أو الاستراحة فيها، وإن لم ينمْ، وفي حديث سهل بن سعد الذي اتفق ...
أكمل القراءة