الاستمناء باليد عادة غير حسنة، وهي منافية للذوق السليم والأدب الرفيع. وقد اختلف الفقهاء في حكمه، فبين قائل بحرمته مطلقًا، وقائل بكراهته مطلقًا دون إثم على فاعله، وقائل بحله عند الخوف من الوقوع في الزنا، بل منهم من قال: يكون واجبًا إذا تعين سببًا للوقاية من الزنا عند التعرض له، من باب دفع الضرر الأعلى بالدنى.

والذي نميل ...
أكمل القراءة

هذا الاستمناء ليس محرمًا، لأنه ليس بقصد جلب الشهوة، وإنما هو لتوفير وسائل العلاج، ويقتصر على مقدار ما تتطلبه حاجة العلاج، لأن الضرورات تقدر بقدرها هذا إذا لم يكن هناك وسيلة طبية أخرى أيسر من هذه.

والله أعلم.

هذا الاستمناء ليس محرمًا، لأنه ليس بقصد جلب الشهوة، وإنما هو لتوفير وسائل العلاج، ويقتصر على مقدار ما تتطلبه حاجة العلاج، لأن الضرورات تقدر بقدرها، هذا إذا لم يكن هناك وسيلة طبية أخرى أيسر من هذه.

والله أعلم.

إن الاستمناء باليد إن كان لمجرد استدعاء الشهوة فهو حرام في الجملة، لقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ [المؤمنون: 5 - ...
أكمل القراءة

دعا الإسلام إلى مكارم الأخلاق، وحث عليها، وأثنى على المتحلين بها، فقال الله تعالى مادحًا رسوله الكريم محمدًا صلى الله عليه وسلم: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ[٤]﴾ [القلم: 4]. وقال صلى الله عليه وسلم: «إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الأَخْلاقِ». وقد دعا الإسلام إلى حفظ ...
أكمل القراءة

مداعبة الزوج لزوجته حلال شرعًا، فإذا خرج المني منه بسببها لم يأثم، ويلزمه الغسل بذلك.

والله أعلم.

الاستمناء باليد إن كان لمجرد استدعاء الشهوة فهو حرام في الجملة، لقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ [المؤمنون: 5 - 7]. وإن كان ...
أكمل القراءة

يحرم استخدام العادة السرية في رمضان وغيره، لعموم قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ [المؤمنون: 5 - 7]، فقد سمى الله تعالى ...
أكمل القراءة

الطرق التي ينبغي أن يسلكها من يفعل العادة السرية هي: مراقبة مولاه جل جلاله الذي يعلم السر وأخفى والذي قال في محكم كتابه في وصف عباده المؤمنين: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ...
أكمل القراءة

هذه عادة سيئة حرمها الشرع لكونها عدوانًا على حدوده، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ [المؤمنون: 5 - 7]، أي فمن طلب غير ذلك ...
أكمل القراءة

اطلعنا على هذا السؤال، ونفيد أنه قال في شرح الدر ما نصه في الجوهرة: «الاستمناء حرام وفيه التعزير» كما أنه صرح في رد المحتار على الدر المختار بأنه لو أدخل ذكره في حائط ونحوه حتى أمنى أو استمنى بكفه بحائل يمنع الحرارة يأثم أيضا، وقد استدل الزيلعي على عدم حل الاستمناء بالكف بقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ ...
أكمل القراءة

العادة السرية هي الاستمناء باليد واستنزال المني على وجه الشهوة والقذف وهي من الأمور المذمومة التي تضر بالإنسان؛ ولذا حرمها أكثر العلماء، واستدل الإمام مالك ومن معه من العلماء بقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ ...
أكمل القراءة

العادة السرية من الأمور المذمومة التي تضر بالإنسان؛ لذا ذهب جمهور الفقهاء إلى حرمتها؛ لقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ ...
أكمل القراءة

الاستمناء باليد أمر حرمه الله تعالى في كتابه الكريم قال سبحانه وتعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦]﴾ [المؤمنون: 5 - 6].

وقال سيدنا محمد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «اضمنوا ...
أكمل القراءة

حث الإسلام أتباعه على التمسك بالقيم النبيلة والأخلاق الحميدة والبعد عن الرذائل والمغريات، وخاصة الشباب منهم؛ لأنهم عماد الأمة وقوامها، وقد حرم الإسلام على الناس كل ما يلحق الضرر بهم دينيا ودنيويا، وشرع الله الزواج للبعد عن ارتكاب الفاحشة، وحث سيدنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الشباب على الزواج إن توافرت دواعيه عند ...
أكمل القراءة

إن الاستمناء باليد إن كان لمجرد استدعاء الشهوة فهو حرام في الجملة، لقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ[٥] إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ[٦] فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ[٧]﴾ [المؤمنون: 5 - 7].

أكمل القراءة

إن هذا الاستمناء ليس محرمًا، لأنه ليس بقصد جلب الشهوة، وإنما هو لتوفير وسائل العلاج، ويقتصر على مقدار ما تتطلبه حاجة العلاج، لأن الضرورات تقدر بقدرها، هذا إذا لم يكن هناك وسيلة طبية أخرى أيسر من هذه.

والله أعلم.

أولاً: الوسوسة وأحاديث القلب فيما ذكر لا يؤاخذ بها المسلم؛ لما ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إن الله تعالى تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسهـا ما لم تتكلم به أو تعمل به » [1] . ثانيًا: الاستمناء باليد المسمى: العادة السرية حرام. ثالثًا: الحديث الذي ذكرت ضعيف، لكن ...
أكمل القراءة

الاستمناء في رمضان وغيره حرام، لا يجوز فعله؛ لقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (29) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (30) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾ [ المعارج : 29 - 31 ] وعلى من فعله في نهار رمضان ...
أكمل القراءة

أولاً: الاستمناء نفسه بغير زوجته وأمته محرم لعموم قوله تعالى:﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾ [ المؤمنون : 5 - 6 ] ولما فيه من الضرر ويعزر فاعله، ومن وقع منه ذلك في نهار رمضان وهو صائم فهو آثم إثمًا آخر إن ...
أكمل القراءة

إذا كان الأمر كما ذكر وجب عليك قضاء يوم بدل اليوم الذي استمنيت فيه، ولا كفارة عليك. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

 

مما يبعد الإنسان عن هذه المحرمات هو الخوف من الله، والرجاء فيما عنده من النعيم للطائعين والنار للعصاة، فإذا عرف المسلم ربه معرفة حقيقية بأنه الله الواحد الأحد المطلع على جميع أحوال الإنسان وسرائره، وأنه القوي الذي لا يقهر، والقادر على كل شيء، والمحيط بكل شيء، وأنه خلق الإنسان في هذه الدنيا لعبادته وطاعته، وأنه جعله فيها ...
أكمل القراءة

أولا : الاستمناء باليد المعروف بالعادة السرية محرم شرعًا؛ لعموم قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾ [ المؤمنون : 5 - 6 ] ولما في ذلك من الضرر. فعليك أن تترك هذه العادة السيئة وتتوب إلى الله توبة ...
أكمل القراءة

الصحيح من قولي العلماء في الاستمناء باليد المعروفة بالعادة السرية : التحريم، وهو قول جمهور أهل العلم؛ لعموم قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ ...
أكمل القراءة

العادة السرية (الاستمناء باليد) محرمة، وعلى فاعلها التوبة والاستغفار والندم على ما حصل منه، والعزم على ألا يعود إليها، وعليه أن يستعف بالزواج، فإن لم يستطع أن يتزوج فعليه بالصوم اتباعًا لنصيحة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا يذهب إلى العاهرات لقضاء وطره في الحرام، فإن كلاًّ من الزنا والاستمناء باليد حرام، وإن تفاوتت درجة ...
أكمل القراءة

الاستمناء باليد حرام؛ لعموم قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾ [ المؤمنون : 5 - 6 ] ، ولما فيه من الضرر. ويمكن أن يستخرج الدكتور المني من خصيتك بمحقن مثلاً، وفي ذلك فسحة لك عن الاستمناء باليد، ...
أكمل القراءة

النظر إلى النساء الأجنبيات محرم، والاستمناء باليد محرم، وينصح المذكور وأمثاله بالمبادرة بالزواج إن استطاع، وإلا فالصوم؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « يا معشر الشباب: من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، فإن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء » أكمل القراءة

نكاح اليد وما في حكمه المسمى بالعادة السرية حرام، ولم يثبت فيما نعلم الحكم على من يفعل ذلك بأنه ملعون، والحديث الذي أشرت إليه ضعيف.   وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

يحرم الاستمناء على أي شكل كان؛ لأنه استمتاع بغير ما أحل الله من الزوجة أو ملك اليمين، وقد قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾ [ ...
أكمل القراءة