الندم على المعصية
من فعل المعاصي ثم قال: (إن الله غفور رحيم)، ما حكم مقولته هذه محسنًا الظن بالله؟
إذا كان قائل هذا القول نادمًا على المعصية التي فرطت منه، وغير مصرٍ عليها وراجيًا بقوله هذا رحمة الله وغفرانه فإن قوله: (إن الله غفور رحيم) جائز.
والله أعلم.