• أخ لأم وإخوة أشقاء

    إن أمي تزوجت (عبد الله) وخلفت منه (فاطمة وغلومًا الذي هو أنا وحسنًا) فنحن إخوة أشقاء من أب وأم، ثم تزوجت بشخص آخر فخلفت منه (عبد الله) فهو أخونا من أمنا، وأمي توفيت قبل (حسن) بعشرين سنة ثم بعد ذلك توفي (حسن)، وسؤالي من يرث حسنًا من الإخوة؟ سؤال: هل ترك (حسن) شيئًا من الأولاد ذكورًا أو إناثًا؟ أجاب: لا، حسن لم يخلف أحدًا.

    الأخ لأم له السدس والباقي للذكر مثل حظ الأنثيين فتصبح المسألة من ثمانية عشر سدسها (لعبد الله) الأخ لأم، وعشرة (لغلوم) الأخ الشقيق، وخمسة (لفاطمة) الأخت الشقيقة.

    والله أعلم.

    مجموعة الفتاوى الشرعية

    رقم الفتوى: 353 تاريخ النشر في الموقع : 04/12/2017

    تواصل معنا

التعليقات