المحاريب في المساجد
المحراب في المسجد هل كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
لم يزل المسلمون يعملون المحاريب في المساجد في القرون المفضلة وما بعدها؛ لما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين، ومن ذلك بيان القبلة وإيضاح أن المكان مسجد. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
فتاوى اللجنة الدائمة
رقم الفتوى: 5614 تاريخ النشر في الموقع : 19/01/2018