هل كان معراج الرسول صلى الله عليه وسلم من المسجد الأقصى إلى السماء روحًا وجسمًا معًا أو روحًا فقط؟ وما هو الدليل؟
قول أهل السنة والجماعة أنه عليه الصلاة والسلام أسري به من المسجد الحرام ليلاً إلى المسجد الأقصى روحًا وجسدًا؛ لقوله سبحانه وتعالى:
﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى ﴾ [ الإسراء : 1 ] ، فإن كلمة (عبده) اسم للروح والجسد جميعًا، ...
أكمل القراءة