عدد النتائج: 325

  • هل يجوز للمرأة أن تصلي في المسجد أم لا؟ لأن في بلادنا رجالًا طغاة بمالهم وجاههم حرّموا المساجد على النساء وأحلوا لهم العفرات (كذا).
     

    كان النساء على عهد النبي صلى الله عليه وسلم يصلين مع الرجال في المسجد يقفن وراءهم، فصلاتهن في المسجد سنة متبعة ثابتة لم يختلف في صحتها أحد من المسلمين، فتحريم ذلك على الإطلاق جهل فاضح.

    والأحاديث القولية في ذلك كثيرة أشهرها حديث ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إِذَا اسْتَأْذَنَكُمْ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    176

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2612

  • اتفقت أقوال العلماء على أن لا فرق بين أقوال الأئمة الأربعة المجتهدين رضوان الله عليهم، وأنهم تجمعهم السنة والجماعة، ولكن مع الأسف نرى في أغلب جوامع بغداد تقام للصلاة جماعتان: حنفية وشافعية في آنٍ واحد، وكل يصلي بصلاته بحيث لا يكاد يميز السامع بين تكبير إمام وآخر، فما القول في ذلك؟ وأغرب منه أن يقوم مع الإمامين إمام ثالث حنفي ...

    إن تعدد الجماعة في وقت واحد بدعة مذمومة لا سبب لها فيما نعلم، إلا جعلها وسيلة للمرتبات التي يأخذها أئمة المساجد من الأوقاف أجرة على الإمامة، وفي هذه الأجرة ما فيها. ولا التباس في المسألة فنحتاج إلى إزالته، لأن هؤلاء المفرّقين لا يقولون إن إقامة جماعتين فأكثر في مسجد واحد في وقت واحد مشروع، فنرد عليهم. ولا يرجى أن يترك هؤلاء ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    270

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2472

  • ما قولكم في رجل لا يأتي بـ (آمين) في شيء من الصلاة إلا في حال الاقتداء وإذا سئل عن ذلك أجاب: لم يرد فيه حديث صحيح صريح يقتضي ذلك إلا في هذه الحال، وهو قوله عليه الصلاة والسلام: (إذا قال الإمام: ولا الضالين، فقولوا: آمين).

    ومع ذلك فإني عند الإتيان به في غير حال الاقتداء أخاف الالتباس بالقرآن والزيادة عليه بما ليس منه، فحينئذ ...

    ثبتت مشروعية تأمين الإمام والمأمومين بأحاديث متفق على صحتها، وروى أبو داود وابن ماجه والدارقطني وقال: إسناده حسن، والحاكم وقال: صحيح على شرطهما، والبيهقي وقال: صحيح. عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تلى ﴿غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ [الفاتحة: 7] قال: (آمين) حتى يسمع ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    464

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1899

  • إننا في الجمعية الثقافية العربية في مدينة أرغوس في الدانمارك، لدينا مسجد ضيق، ونحن مقبلون على شهر رمضان، حيث رواد المسجد من الشيوخ والشباب والرجال والنساء، وهذا اضطرنا إلى أن نقيم خيمة ونستأجر حمامات خاصة للنساء مما يسهل مشاركة النساء مع الرجال، ولكن بعض الإخوة اعترض بأنه لا ينبغي أن نكلف أنفسنا ذلك؛ لأن المرأة ليس مطلوبًا ...

    بل على الجمعية أن تقوم بتوفير مكان للنساء ما دام ذلك ممكنًا؛ وذلك لحقهن في حضور صلاة الجماعة والجمعة وصلاة التراويح، والمشاركة في الدروس والمحاضرات التي تلقى في المسجد، وذلك لعدة اعتبارات، منها:

    أولًا: نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن منعهن من المسجد حيث قال: «لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    1445

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2986

  • ما حكم ارتياد المرأة المساجد للتعلم والصلاة عندما تكون بعيدة عن بيتها، وكذلك لحضور المحاضرات الدينية... إلخ؟

    المساجد مكان العبادة والتعليم والإرشاد من عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم للرجال والصبيان والنساء مع تخصيص صفوف لكل فئة من هذه الفئات فيصف الرجال ثم الصبيان ثم النساء، وهذا وضع شرعي متوارث لا يجوز تغييره، ولاسيما في هذه الشعائر الواجب فيها اتباع فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وفعل السلف الصالح من هذه الأمة، ومن الاحتياطات ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    2526

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2015

  • نحن مجموعة من الموظفين نعمل في مؤسسة شبه حكومية في الفترة المسائية حيث يوجد مباني عدة ويوجد مسجد كبير وله إمام معين من وزارة الأوقاف وعندما يحين موعد الصلاة ويؤذن للصلاة يسمع النداء في كافة أرجاء هذه المؤسسة ولكن هناك مجموعات من الموظفين لا يذهبون إلى المسجد الذي لا يبعد عن مقر عملهم أكثر من 200م على أقصى تقدير فنرى هنا صلاة ...

    إن الصلاة مع الجماعة أفضل لما في المشي إلى المسجد بقصد الصلاة من الثواب وتعمير المساجد لقول الله تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    2894

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2606

  • يأتي بعض المصلين متأخرًا عن صلاة الجماعة، وتكون الجماعة الأولى قد انتهت من صلاتها، فيقوم المتأخرون بإنشاء صلاة جديدة جماعة فيحدث أن بعض أئمة المساجد يفتي لهم بالصلاة فرادى، وأنه لا يجوز لهم إنشاء جماعة جديدة مع أن صلاة الجماعة فيها مصلحة كبيرة للمصلين (فما الحكم الذي ترونه في مثل هذه المسألة؟) وجزاكم الله خيرًا.

    يجوز للمصلين الذين يدخلون إلى المسجد بعد انقضاء صلاة الجماعة مع ‏الإمام الراتب أن يصلوا جماعة أو فرادى ولا حرج في ذلك لحديث أبى سعيد الخدري ‏رضي الله عنه (أن رجلًا دخل المسجد، وقد صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏بأصحابه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّيَ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    3154

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1830

  • دخلت المسجد وصلاة العشاء مقامة وفي نفس الوقت عليّ صلاة المغرب فماذا أفعل وما الحكم لو كان المتأخر العصر والمغرب هي الحاضرة.

    جزاكم الله خيرًا.

    من دخل مسجدًا وقد فاتته صلاة المغرب، وجماعة العشاء قائمة فإنه يدخل مع الجماعة متنفلًا لئلا يفهم منه عدم صلاته مع الجماعة بالإمام، ثم يصلي المغرب ويعيد العشاء بعد ذلك مراعاة للترتيب، وكذلك الحكم فيما لو كان المتأخر صلاة العصر والمغرب.

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    4594

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2178

  • ما حكم الصلاة بين السواري في المسجد لغير ضرورة حيث إن المسجد واسع وكبير، وللبيان فالفاصل يكون بين الصفين بسبب السواري لا يتعدى المترين تقريبًا؟ وجزاكم الله خيرًا.

    لا ينبغي للمصلين خلف الإمام الاصطفاف بين السواري في المسجد لأنها تقطع الصف، بل يصطفون أمامها أو خلفها، فإذا صلوا بينها صحت صلاتهم، هذا ما لم يضق المسجد بالمصلين، فإذا ضاق بهم فلا بأس بالاصطفاف بينها، قال الإمام مالك: «ولا بأس بالصفوف بين الأساطين إذا ضاق المسجد».

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    4600

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1603

  • ما هو حكم صلاة الأطفال خلف الإمام في الصف الأول في الحالتين (اكتمال الصف أو عدمه)؟

    الأصل أن يقف الرجال في صلاة الجماعة في الصفوف الأولى، ويقف الصبيان- وهم الذكور دون البلوغ- خلفهم، والنساء خلف الصبيان، ولا بأس أن يكمل الصبيان الصف الأخير للرجال إذا نقص، ولا بأس أن يكون الصبيان بين الرجال إذا كان عدد الصبيان قليلًا، ولا يليق بالصبيان أن يقفوا في الصف الأول خلف الإمام لقول النبي صلى الله عليه وسلم: أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    4960

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2826

  • عامل في محل تجاري أو موظف يقوم بعمله المطلوب منه، وبينما هو في أثناء العمل وهو ينفذ طلبات الزبائن أو المراجعين فجأة يتركهم وينصرف لأداء الصلاة دون إتمام ما يريده الزبون، وانصرافه للصلاة ليس عند إجابة النداء ليحصل على فضيلة الجماعة في المسجد، وإنما بعد دخول الوقت بزمن وذلك في صلاة العشاء، علمًا أن الوقت متسع يمكنه أن يؤديها ...

    صلاة الجماعة في الفرائض غير الجمعة سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء، ومن ثم يستحب أن تهيأ الأسباب لإقامة هذه السنة المؤكدة، وقد يكون من ذلك إغلاق المحلات والأسواق منذ الأذان ولوقت كاف لأداء الصلوات المفروضة في جماعة، ولا يجب ذلك إلا إذا ترتب على عدم الإغلاق تعطيل الجماعة في الحي أو البلد.

    ولا يجوز منع العامل الذي يعمل في ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    4962

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2806

  • ما حكم حضور النساء في المسجد لأداء صلاة الجمعة والصلوات الخمس، لأن بعض العلماء عندنا يحرمون على النساء الحضور في المساجد لهذا الغرض؟ أفيدونا وجزاكم الله خير الجزاء.

    لا بأس بحضور النساء صلاة الجمعة والصلوات الخمس في المسجد ما لم يترتب على ذلك فتنة، وبشرط أن تتجنب المرأة الطيب والزينة، وأن تلتزم الحجاب الإسلامي، وأن تستأذن المرأة الزوج أو الولي.

    مع الإشارة إلى أن الجمعة والجماعة لا يكلف بها النساء أصلًا، وأن صلاتهن في بيوتهن أفضل لهن من الصلاة في المسجد، لحديث: «صلاة ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    5342

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2613

  • ما حكم قطع صلاة السنة في المسجد عند إقامة الصلاة؟ هل يقطع المصلي صلاته؟ وفي أي ركعة من تلك الصلاة؟ وما هو الدليل؟

    اتفق الفقهاء على أنه لا يجوز لمن دخل المسجد والصلاة تقام أن يتنفل، ولكن عليه أن يدخل في الجماعة لقوله صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ إِلَّا الْمَكْتُوبَةَ» رواه الجماعة إلا البخاري، وفي رواية أحمد: (إلا التي أقيمت)، فإذا بدأ بالتنفل قبل إقامة الصلاة ثم (أقيمت) الصلاة فإن ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    5343

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1813

  • هناك فئة من الناس تقول: إنه لا يجوز للمرأة أن تذهب إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة وينكرون ذلك على النساء عندما يذهبن إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة، الرجاء توضيح الحكم الشرعي في هذه المسألة وبيان الضوابط الشرعية لخروج المرأة إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة؟ فالرجاء تحديد مدى مشروعية ذلك خصوصًا بأن هناك فئة من الناس في بلدنا من ينكر ...

    لا مانع من خروج النساء إلى المساجد وشهود الجمعة والجماعة بشرط أن يتجنبن ما يثير الشهوة ويدعو إلى الفتنة من الزينة والتطيب، لما روى ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ أَنْ يَخْرُجْنَ إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ».

    ولكن الأفضل ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    5967

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2123

  • هناك فئة من الناس تقول:

    إنه لا يجوز للمرأة أن تذهب إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة وينكرون ذلك على النساء عندما يذهبن إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة، الرجاء توضيح الحكم الشرعي في هذه المسألة وبيان الضوابط الشرعية لخروج المرأة إلى مصلى العيد وصلاة الجمعة؟ فالرجاء تحديد مدى مشروعية ذلك خصوصًا بأن هناك فئة من الناس في بلدنا من ...

    لا مانع من خروج النساء إلى المساجد وشهود الجمعة والجماعة بشرط أن يتجنبن ما يثير الشهوة ويدعو إلى الفتنة من الزينة والتطيب، لما روى ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ أَنْ يَخْرُجْنَ إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ».

    ولكن ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6184

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1853

  • لقد سألت في إدارة الفتوى عن صلاة المرأة يوم الجمعة والتراويح في المسجد أفضل أم صلاتها في ببيتها أفضل؟ فسمعت إجابتين:

    (أ) إذا كانت متحجبة يجوز أن تذهب إلى المسجد، ولكن صلاتها في بيتها أفضل.

    (ب) صلاتها في بيتها أفضل في كل الأوقات، ولكن صلاة الجمعة والتراويح أفضل فهي تأخذ أجر الجماعة.

    أي الإجابتين هي الصحيحة؟

    لا مانع من خروج النساء إلى المساجد وشهود الجمعة والجماعة والتراويح بشرط أن يتجنبن ما يثير الشهوة ويدعو إلى الفتنة من الزينة والتطيب، لما روى ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ أَنْ يَخْرُجْنَ إِلَى الْمَسَاجِدِ، وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ»، رواه ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6249

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2512

  • الصف في الصلاة من أين يبدأ؟ خلف الإمام أم أقصى اليمين أو الشمال؟ وما الحكم في كون يمين الصف أكثر من يساره؟

    أفضل المصلين من كان في الصف الأول خلف الإمام ثم من كان على يمينه ثم من كان على يساره، لقوله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ» رواه أبو داود وابن ماجه.

    ومن أدب صلاة الجماعة أن يقف الإمام في وسط الصف، فيكون من على يمينه يساوي من على شماله ما أمكن ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6251

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    3031

  • ما الحكم في إقامة جماعة أخرى في المسجد، لمن فاتتهم الجماعة الأولى؟

    ذهب جمهور الفقهاء إلى أن تكرار الجماعة في مسجد الحي -الذي له إمام وجماعة معلومون- جائز مع الكراهة، لما روى أبو بكرة رضي الله عنه: «أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَقْبَلَ مِنْ نَوَاحِي الْمَدِينَةِ يُرِيدُ الصَّلاةَ، فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا، فَمَالَ إِلَى مَنْزِلِهِ، فَجَمَعَ أَهْلَهَ، ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6595

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2281

  • ما هي حدود المسجد المعتبرة شرعًا؟ وهل تعتبر الشوارع المجاورة للمسجد تابعة للمسجد تصح فيها صلاة الجمعة عند ضيق المسجد لكثرة الناس؟ هل يجوز الصلاة خارج المسجد في صلاة الجمعة مع عدم رؤية الإمام وانقطاع الصفوف، مع العلم أن المساجد الأخرى لم تمتلئ؟

    حدود المسجد تقدر بحسب نص وثيقة الوقف التي وقف بها، فإذا ضاق ذلك عن استيعاب المصلين في صلاة الجمعة أو العيدين أو غيرها واحتاج البعض إلى الصلاة في حريم المسجد أو الشوارع الملاصقة له فإنه يجوز ذلك، ويُعد الحريم أو الشارع ملحقًا بالمسجد في هذه الصلاة ما دامت صفوف المصلين متصلة، وأن يسمع المصلون صوت الإمام ولو بطريق المكبر ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6608

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1693

  • ما حكم الشرع فيمن يمنع موظفًا أثناء الدوام من أداء الصلاة، معللًا ذلك بأن الصلاة تأخذ وقتًا وتعطل دورة العمل؟ وتوضيحًا لسؤالي: فإنني أعمل بإحدى الصحف بقسم (الكمبيوتر) وأثناء الدوام نسمع المؤذن يؤذن للصلاة (المغرب، العشاء) فبالتالي نقوم للوضوء والنزول لمسجد الجريدة لأداء الصلاة، فيعترض مسؤول القسم ويقول: فرد واحد يصلي ...

    إذا أمكن للعمال إقامة الصلاة جماعة في مكان عملهم فإن عليهم أن يقيموها في مكان عملهم، ولا يلزم صاحب العمل أن يسمح لهم بالخروج إلى المسجد لأدائها إذا رأى في ذلك إضرارًا بمصلحة العمل، فإذا لم يمكن إقامتها في مكان العمل لعدم صلاحية المكان لذلك أو لعدم توفر الجماعة، فيندب لرب العمل أن يمكنهم من الصلاة في المسجد الأقرب إلى مكان ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    6921

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1935

  • أسكن في بيت بعيد عن المسجد وأضطر لاستخدام النقل العمومي مع أني لم أسمع الأذان لأني ‏أعيش في بلد غير مسلم وأحيانًا أصلي في البيت لكن دائمًا أعمل ما بوسعي لحضور على الأقل ‏صلاة أو صلاتين في المسجد فهل أنا آثم عن الأحيان التي أصلي فيها في البيت كما أني حريص ‏على صلاة الصبح مع الجماعة إلا أن التوقيت كما تعلمون يتغير حسب الفصول ...

    صلاة الجماعة في الفرائض في أي مكان من الأرض، في المسجد أو خارجه، سنة مؤكدة على ‏الرجال من المسلمين البالغين المقيمين القادرين عليها من غير حرج، عند أكثر الفقهاء، وواجبة ‏عليهم عند بعضهم، وفرض كفاية عند البعض الآخر، وكونها في المسجد سنة عند جمهور الفقهاء، ‏لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7279

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2401

  • ما حكم الشخص الذي لا يصلي مطلقًا في المسجد؟

    صلاة الجماعة للرجال سنة مؤكدة عند بعض الفقهاء، وواجبة عند البعض الآخر وفرض كفاية عند ‏البعض ويمكن أداؤها في المسجد وغيره، إلا أن أداءها في المسجد أفضل، وتعلق قلب المسلم ‏بالمسجد والصلاة فيه من علامات القرب من الله تعالى، حيث جاء في الحديث الشريف بين السبعة ‏الذين يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله: أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7280

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1612

  • هناك بعض المصلين، في بعض المساجد، يرغبون بإقامة صلاة المغرب بعد الأذان مباشرة، وذلك في شهر رمضان، ويرغبون في غير شهر رمضان بإقامة ‏صلاة العصر بعد الأذان مباشرة. ويرغب البعض الآخر من المصلين في تأخير وقت الإقامة في كلتا الحالتين.

    ‏ والسؤال هو: ما هو الحكم الشرعي في إقامة الصلاة مرتين في مسجد واحد، الأولى: يصلي فيها ...

    يجوز للمصلين الذين يدخلون إلى المسجد بعد انقضاء صلاة الجماعة مع الإمام الراتب أن يصلوا جماعة أو فرادى، ولا حرج في ذلك لحديث أبي سعيد ‏الخدري رضي الله عنه: أن رجلًا دخل المسجد، وقد صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بأصحابه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّيَ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7282

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2062

  • من المعروف أن جمهور الفقهاء يرى أن صلاة الجماعة في حق الفرد سنة مؤكدة، فهل يتغير حكمها في الشخص المصاب بالأنفلونزا -مثلًا- حيث يكون تنفسه في الصلاة محتملًا لنشر بعض الجراثيم -مع اعتقادنا الجازم بأن الله هو الحفيظ وأنه لا عدوى ولا طيرة- إضافة إلى السعال أو العطاس -مثلًا-، حيث إن بعض المصلين يشمئز من ذلك ويتضايق من المصلي ...

    اتفق الفقهاء على إسقاط التكليف بصلاة الجماعة بكل مرض يمنع صاحبه من التمكن من حضورها، أو يتسبب بتنفير الآخرين من المصلين منه، كالجذام والبرص، ومثله (الأنفلونزا) وغيرها من الأمراض القابلة للنقل للآخرين أو الأمراض المنفرة من المريض، وذلك قياسًا على إسقاط النبي صلى الله عليه وسلم الجماعة عن آكل الثوم أو البصل أو الكرات وكل ما ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7654

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    3347

  • امرأة دخلت مصلى النساء لتصلي وسمعت الإمام يكبر للهوي فظنت أنه هوى للسجود ثم تبين لها أنه في ركوعه، فكيف تصنع هل تعود وتدرك الركوع ثم تتابع الإمام ومن ثم تحسب لها ركعة، أم أنها تأتي بركعة بعد انتهاء الإمام؟

    عليها أن تقوم من السجود إلى الركوع وتشارك الإمام فيه، ثم تتابع صلاتها معه وقد أدركت الركعة، وإذا فاتها الركوع مع الإمام ولم تشاركه فيه فقد فاتتها الركعة، وعليها متابعة الإمام في صلاته، ثم تأتي بالركعة التي فاتتها معه بعد سلام الإمام.

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7946

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1818

  • لاحظت في مجمع الوزارات إقامة صلاة الظهر جماعة في كل دور من أدوار المجمع الثلاث، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجماعتين في مكان واحد، فما الحكم فيما يجري وجزاكم الله خيرًا؟

    لا مانع من إقامة هذه الجماعات المتعددة المشار إليها في الاستفتاء، لأنها تقام في مصليات وليس في مساجد، والمنهي عنه هو إقامة أكثر من جماعة في مسجد واحد في وقت واحد. ويستحسن أن تكون الجماعات في أوقات متتالية، بحيث تقام كل جماعة بعد الانتهاء من الأولى، منعًا للتشويش.

    والله أعلم.
     


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7951

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1762

  • الأنفلونزا من الأمراض المعدية التي تصيب الجهاز التنفسي (الأنف والحنجرة والقصبات الهوائية) وقد يمتد إلى الرئتين وقد يستمر المرض مع مضاعفات خطيرة في بعض الحالات وخاصة عند كبار السن وعند المصابين بأمراض مزمنة، وتنتقل العدوى من شخص مصاب إلى آخر عن طريق التنفس وخاصة مع السعال والعطاس، وينتشر المرض بسرعة كبيرة خاصة في الأماكن ...

    اتفق الفقهاء على أن من الأعذار التي تبيح التخلف عن صلاة الجماعة في المسجد كل مرض يمنع صاحبه من التمكن من حضورها أو يتسبب بتنفير الآخرين من المصلين منه، كالجذام والبرص، ومثله (الأنفلونزا) وغيرها من الأمراض القابلة للنقل للآخرين أو الأمراض المنفرة من المريض، وذلك لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَكَلَ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7952

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    5380

  • هل يعد اصطفاف المصلين للمصافحة بعد الصلاة بدعة سيئة، وقول: «تقبل الله» بدءًا بالإمام بعد كل صلاة؟ حيث اعتقد المسلمون الجدد أنها جزءٌ من الصلاة؟

    تصافح المسلمين مشروع في كل وقت، لما فيه من إظهار التحابّ والتراحم، وقد قال عليه الصلاة والسلام: «مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، فَيَتَصَافَحَانِ، إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَفْتَرِقَا» كما أخرجه أبو داود من حديث البراء بن عازب رضي الله عنه.

    وقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    8494

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2088

  • ما حكم مصافحة المصلين لبعضهم بعد أداء الصلاة؟

    المصافحة مستحبة عند كل لقاء بين المسلمين، سواء كانوا متعارِفين أولا، لما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ، فَيَتَصَافَحَانِ، إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَفْتَرِقَا» كما أخرجه أبو داوود من حديث البراء رضي الله عنه.

    وقد سئل أنس رضي الله عنه: ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    8495

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1659

  • ما حكم تارك الصلاة مع الجماعة؟

    إن من ترك صلاة الجماعة من غير عذر فقد فوَّت على نفسه أجرًا كبيرًا، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ، أَفْضَلُ مِنْ صَلَاةِ الْفَذِّ، بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»، وفي رواية: «بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً»، متفق عليه.

    غير ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    8501

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2382