ما حكم المبتدع المواظب على بدعته من قراءة القرآن على الميت قبل الدفن وبعده وذبح الشاة لإِصلاح الطعام لمن جاء لحضور الجنازة، ومن قراءة توسل القادرية منها: سهل مرادنا بجاه أحمد، ومن وضع المباخر في حلقتهم وغيرها ومن تشييع الجنازة بالتهليل وتلقين الميت عند القبر. من العلماء من يقول: إنهم من الكفار لمخالفة قول رسول الله صلى الله ...
ليست البدع في درجة واحدة من الشر، بل منها ما هو كفر، ومنها ما هو معصية دون الكفر. فقراءة القرآن على الميت قبل دفنه أو بعده، وذبح شاة مثلاً لإِصلاح طعام لمن حضر لتشييع الجنازة، وتشييع الجنازة بالتهليل، وتلقين الميت عند القبر وحلقة الذكر الجماعي ووضع المبخرة فيها - من البدع التي أحدثها الناس فإنها لم تثبت عن النبي صلى الله ...
أكمل القراءة